مجال منافع
مهاريشي أيورفيدا
تماشياً
مع مهاريشي أيورفيدا إن الصحة هي أكثر من من إزالة عوارض المرض عند
الفرد.
يتم اختبار الصحة التامة عندما يكون
العقل والجسم والبيئة متناغمة بشكل تام. في هذا النظام القديم
والفعال للصحة إن النقطة المحورية هي شمولية وفردية الشخص.
الأمراض
الناتجة عن الإجهاد (Stress)
النوم
المتوتر، القلق، ضعف في الأداء، توتر في التنفيذ، صداع نصفي، ألم
في الرأس، كآبة.
الأمراض
النسائية
الدورة
الشهرية، ضعف في المقدرة على الخصب واليأس الجنسي.
أمراض القلب والشرايين
ارتفاع ضغط الدم،
ضعف في عمل القلب، حالة سيكوسوماتية للقلب، عدم انتظام في دقات
القلب.
أمراض الجهاز الهضمي
الإمساك، كسل في
وظيفة الهضم، التهاب مزمن في غشاء المعدة، أمراض القرحة المعوية.
أمراض متعلقة
بالأيض (التفاعل البيولوجي في الجسم)
ارتفاع مستوى
الليبيد في الدم، والتهاب في البول، أمراض السكري، أمراض
الروماتزم.
انحلال في المفاصل وأمراض الحبل الشوكي
أوجاع مزمنة، أوجاع في العضل،
صعوبة في الحركة، التهاب المفاصل.
أمراض التنفس
التهاب الجيوب
الأنفية، التهاب الشعبي، الربو،
وحمى
الهشيم
أمراض
الحساسية
الربو، حمى الهشيم
الأمراض الجلدية
الخلايا الجلدية، مرض الصدفية،
الأكزيما
الأمراض التناسلية والمسالك البولية
العقم
الأمراض العصبية
تصلب الأنسجة
بشكل عام
إن علاج الأيورفيدا الناجح يتكون من عدة معالجات.
في العديد من
الحالات من المستحسن دمج العلاج مع البانشاكارما، وبذلك يتجاوب
العقل والجسم إلى حد أقصى مع العلاج. حتى ولو لم يرغب الفرد في أن
يبدأ في علاج البانشاكارما إلا أن الطبيب سينصحه بإرشادات
للقيام بتنظيم السموم من الجسم في البيت.
إضافة إلى ذلك
هناك إرشادات للحمية الغذائية، وتناول المحضرات مهاريشي أيورفيدا
العشبية، وتنظيم الروتين اليومي، والتمارين الرياضية وغيرها من
الإرشادات التي تساعد على تنظيم التوازن في الجسم. إن كل هذه
الإجراءات يمكن القيام بها في البيت. كما يتم أن تتم تحت إشراف أحد
أطبائنا. ومع هذه الإرشادات سوف نستمر في المساعدة على متابعة
التحسن في الصحة والوقاية الفعالة من الأمراض المستقبلية.
بداية
الصفحة |