English |
French |
|
1. |
رأينا بأنّ العقل والجسم لهما صلة حميمة: إن تحسّن حالة الأولى تؤدي إلى تحسّن حالة الآخر بالطّريقة ذاتها يحسّن الفرد الذي يتمتع بالصحة والسعادة صفات بيئته، وكذلك البيئة الأفضل تغني الفرد |
|
|
|
يعيش كلّ شخص حياته في حلقات من العمل الروتيني — سواء كان طالباً أو عاملاً أو متقاعداً — يعيش السكان أجمعين حياتهم في إطار العمل الروتيني، والعمل الروتيني في الحياة اليومية لا يعطي الفرصة للتعبير الكامل للذكاء الخلاق هذه الفرصة الضيّقة لعرض الإبداع تسبب الإحباط وتصبح أساس كلّ السلوك غير الاجتماعي يساعد التأمل التجاوزي الإدراك على تجاوز القيود والذهاب خلف حقل المحدودات |
|
يطوّر التأمل التجاوزي وعي الغبطة — إدراك غير محدود — ما يؤمن الأرضية للعطاء الأقصى يملأ التأمل التجاوزي كأس الحياة ليطفح. وعلى هذا الأساس يزدهر السلوك ويجلب موجات متزايدة من البهجة |
|
يحسّن التأمل التجاوزي نوعية الحياة عند الفرد ويطوّر السلوك الاجتماعي المثالي |
|
بالتصرّف من مستوى الوعي غير المحدود، المتطوّر من خلال التأمل التجاوزي، يعمّ الانسجام في سلوكنا |
|
يرتفع الحبّ أكثر من القلب المكتمل وينشر النعومة وكلّ ما هو حسن في بيئتنا المحيطة يظهر البحث العلمي بأنّ صفات للحياة تلك التي تغني السلوك بشكل طبيعي وتجعل الحياة مثمرة أكثر بكلّ الطرق تتطوّر من خلال الممارسة المنتظمة للتأمل التجاوزي |
|
من خلال كلّ فكرة وكلمة وعمل، نحن ننتج التأثيرات التي تؤثّر على بيئتنا المحيطة تشرح الفيزياء بأنّ كلّ شيء في الكون يؤثّر بشكل ثابت على كلّ شيء. لا يوجد شيء منعزلاً إنها مسؤولية كلّ شخص ليتصرّف بطريقة بحيث أنّ سلوكه ينتج التأثير المساند للحياة للجميع إن تطوير الصفات المرهفة للحياة هو المطلب الرئيسي للسلوك المساند الحياة لهذا السبب يتطلّب السلوك المثالي تطوير الحالات الأعلى للوعي من خلال تطوير الوعي الصافي، الذي يتحقّق بسهولة من خلال ممارسة التأمل التجاوزي |
|